بيان صحفي:
بحلول عيد ميلاد لعبة Resident Evil الخامس والعشرين هذا العام، تعلن نتفليكس عن عرض سلسلة الأنمي الأصلية من RESIDENT EVIL: Infinite Darkness ، حصريًا على نتفليكس يوم 8 يوليو. وتعتبر لعبة Resident Evil المعيار الذهبي لألعاب “البقاء المرعبة” مع أكثر من ١١٠ مليون وحدة تم شحنها حول العالم.
تأخذنا نتفليكس اليوم في جولة لإلقاء نظرة أخرى على المسلسل المنتظر، حيث كشفت عن الإعلان الرئيسي والبوستر لمسلسل RESIDENT EVIL: Infinite Darkness. يكشف الإعلان الرسمي بعضاً من الأحداث القادمة المنتظرة التي سيواجهها كل من ليون وكلير، بما في ذلك مشاهد من أرض المعركة، هجمات الزومبي، والأحداث المليئة بالغموض.
منذ ست سنوات (عام ٢٠٠٠)، سقطت طائرة تابعة للقوات الخاصة الأمريكية إثر مشاركتها في حرب Penamstan الأهلية. وقتها رفضت كتيبة Mad Dogs التابعة للجيش الأمريكي الأوامر بأن يظلوا مكانهم، وهرعوا لإنقاذ المصابين في الحادث. إلا أن أفراد القوات الخاصة الذين سقطوا مع الطائرة كانوا قد تم القضاء عليهم بالكامل. اضطرت كتيبة Mad Dogs التي يقودها الكابتن جيسون إلى الهروب من أرض المعركة كي ينجوا بحياتهم.
في هذه اللحظة، رأى جيسون ، أفراد كتيبته القتلى وهم يتحركون بطريقة غريبة…
في الوقت الحاضر (٢٠٠٦)، تقع حادثة اختراق لملف شديد السرية بالبيت الأبيض. يتم توجيه الدعوة لأربعة عملاء، من ضمنهم ليون و جيسون “الذي أصبح يلقب بـ بطل معركة Penamstan”، إلى البيت الأبيض كي يحققوا في الواقعة. ولكن حين تنطفئ الأنوار فجأة، يضطرون إلى التعامل مع حشد من الزومبي الغامضين بالتعاون مع فريق الـ SWAT. بعدها، يتم اكتشاف أن الملف السري له صلة بمعمل بيولوجي في شنغهاي، والذي يقرر ليون والعملاء الثلاثة الآخرين أن يقوموا بزيارته والتحقيق حوله بحثاً عن المزيد من الأدلة. وبينما يتوجهون إلى شنغهاي في غواصة فائقة التطور، تهاجمهم جحافل من الأسلحة البيولوجية العضوية على هيئة فئران، مما يضعهم في موقف حياة أو موت.
في هذه الأثناء، وبينما تبقى في Penamstan لدعم اللاجئين، تواجه كلير ريدفيلد، عضوة منظمة Terra Save، صورة غريبة قام برسمها ولد لا يتكلم. تطاردها الرسمة، والتي يبدو أنها تصور ضحية تلوث فيروسي، لتبدأ كلير تحقيقها الخاص. في النهاية تكتشف وجود تجربة مرعبة أجريت أثناء حرب Penamstan الأهلية. يقترب كل من ليون و كلير للغاية من حقيقة مذهلة بدأت أحداثها في Penamstan. كذلك يكتشفان اقتراب وشيك لإرهاب ورعب قد يدمر السلام…
